السؤال:
هذا يقول إذا كان الاستمناء مفسدا للصوم لماذا لا تكون عليه الكفارة المغلظة قياسا على الجماع؟
الجواب:
هو ما جامع لكن أنزل، فالإنزال حاصل هنا وهنا أليس كذلك؟ يبقى الجماع ما حصل له جماع فلا يلحقه، فالقياس هنا يكون قياسا مع الفارق.
الشيخ:
محمد بن هادي المدخلي