السؤال:
ما حكم التسمي باسم نور وأبرار؟ بارك الله فيكم.
الجواب:
أما (نور) فلا أعلم فيه شيئًا، وهو من الأسماء المشتركة بين الذكور والإناث، وأما (أبرار) فهو مثل بَرَّة، فالنبي -صل الله عليه وسلم- غير اسم بَرَّة إلى زينب، فلا ينبغي أو فلا يصح التسمية بهذا الاسم أبرار أو بَرَّة.
الشيخ:
عبيد بن عبد الله الجابري